It-tifel meta jixrob ħalib regolari?

Samar samy
2023-11-08T23:46:03+02:00
informazzjoni ġenerali
Samar samyIċċekkjat minn Mostafa Ahmed8 ta’ Novembru, 2023L-aħħar aġġornament: 6 xhur ilu

It-tifel meta jixrob ħalib regolari?

تشير الدراسات الطبية إلى أن الحليب العادي يعد من أهم المصادر الغذائية للطفل في مرحلة نموه الأولى.
فمتى ينبغي أن يشرب الطفل الحليب العادي؟

عادةً ما يتم إدخال الحليب العادي للطفل عندما يتم تقديم الأطعمة المكملة له بعد عمر السادسة شهور.
وذلك يأتي بعد أن يستكمل الطفل حليب الأم الذي يعتبر الغذاء الأساسي له في الأشهر الستة الأولى من حياته.
ففي هذه المرحلة، يوفر الحليب الأم كل العناصر الغذائية والضرورية التي يحتاجها الطفل لنموه وتطوره الطبيعي.

مع بدء إدخال الأطعمة المكملة، يكون الحليب العادي أحد الخيارات المتاحة لتوفير البروتينات والكالسيوم والفيتامينات الأخرى التي يحتاجها الطفل.
بينما يستمر الطفل في استهلاك الأطعمة المكملة، يمكن أن يكون الحليب العادي جزءًا من وجباته اليومية.

حالة الطفل واحتياجاته الفردية تلعب دورًا مهمًا في تحديد متى يبدأ في شرب الحليب العادي.
يفضل أن يكون الطفل قادرًا على الجلوس بدون مساعدة وتناول الأطعمة بأنفسهم وإظهار إشارات للجوع والشبع، قبل أن يتم عرض الحليب العادي عليه.

بالنسبة للطفل الذي لا يحب طعم الحليب العادي، يمكن تحسين ذوقه عن طريق إضافة القليل من السكر أو الفانيليا أو نكهة فاكهة طبيعية.
يجب الابتعاد عن إضافة المواد الحافظة أو الصبغات الصناعية إلى الحليب العادي.

بصفة عامة، يجب أن يشرب الطفل الحليب العادي ضمن توصيات الكميات اليومية الموصى بها للأطفال في الفئة العمرية المحددة.
قد يتوقف ذلك على عمر الطفل وجدول غذائه واحتياجاته الفردية.
في حال كان لديك أي استفسار بخصوص توقيت وكمية تقديم الحليب العادي لطفلك، يُفضل استشارة طبيب الأطفال لتوجيه صحيح.

ومع تقديم الحليب العادي في السن المناسبة، يجب الاهتمام بتخزينه بشكل صحيح وتقديمه بطرق نظيفة وسليمة لضمان سلامة الطفل وصحته.
يفضل إعطاء الأولوية للأطعمة الطازجة والمغذية، بما في ذلك الفواكه والخضروات والعناصر الغذائية الأخرى التي تلبي احتياجات الطفل لنموه الطبيعي.

It-tifel meta jixrob ħalib regolari?

Minn liema età tifel jixrob il-ħalib tal-baqra?

يمكن للأطفال البدء في شرب حليب البقر بعد بلوغهم سنة واحدة.
وفقًا للتوصيات الطبية، يعتبر عمر السنة هو الوقت المثالي لتقديم حليب البقر للأطفال، بعد نهاية فترة الرضاعة الطبيعية أو استخدام حليب الأم.

وأكد الباحثون أن هذا الموعد هو مجرد توصية عامة، حيث يمكن أن يختلف على حسب توافر حليب البقر وقدرة الطفل على هضمه وتحمله.
لذا يُفضل استشارة الأطباء قبل تقديم أي نوع من الحليب للأطفال.

من الجدير بالذكر أن حليب البقر يعتبر مصدرًا غنيًا بالكالسيوم والبروتين، اللذان من الأهمية بمكان لنمو وتطور العظام والأنسجة في جسم الطفل.
كما أنه يحتوي على فيتامين د وفيتامين ب12 الضروريين لدعم صحة الهيكل العظمي والوظائف المناعية.

It-tobba jagħtu parir lill-ġenituri biex wara s-sena jkomplu jipprovdu ħalib tal-baqra lil uliedhom f’forma ta’ ikel komplut u varjat, filwaqt li jissorveljaw il-konverżjoni tiegħu fi prodotti oħra bħal jogurt, ġobon, u ħalib, li huwa meqjus bħala sors importanti ta’ nutrijenti essenzjali.

من الجدير بالذكر أن هذه التوصية تختلف عن استخدام حليب البقر كمصدر رئيسي للتغذية عند الرضع الذين لا يستطيعون تحمل أو هضم حليب الأم أو حليب الصناعة.
لذا يجب على الآباء والأمهات الراغبين في تقديم حليب البقر لأطفالهم استشارة أطباء الأطفال للحصول على توجيهات محددة لحالة طفلهم.

Minn liema età tifel jixrob il-ħalib tal-baqra?

Il-ħalib huwa meħtieġ wara l-età tas-sena?

تعد التغذية السليمة والمتوازنة أمرًا هامًا لتسهيل نمو الأطفال وتطورهم الصحي.
ومن بين المسائل التي تثار بين الآباء والأمهات، يتصدر سؤال حول إذا ما كان يجب إبقاء استهلاك الحليب ضروريًا بعد عمر السنة للأطفال.
فهل هناك حاجة ملحة لذلك أم يمكن استبداله ببدائل؟ دعونا نتعرف على آراء الخبراء حول هذه المسألة المثيرة للجدل.

تشير المراجع العلمية إلى أن الحليب يعد مصدرًا غنيًا بالبروتينات والكالسيوم والفيتامينات الأساسية المفيدة لصحة الطفل.
فهو بلا شك يسهم في نمو العظام وتطورها بشكل صحي لدى الأطفال الصغار.
وبالإضافة إلى ذلك، يعتبر الحليب مصدرًا هامًا للدهون الأساسية التي تدعم صحة الدماغ والنظر لديهم.

مع ذلك، يؤكد الخبراء أنه في أغلب الحالات، يشير بعض الأطفال إلى تجاوب غير مرغوب عند استهلاك الحليب بعد عمر السنة.
ربما قد تحدث حالات زيادة في الغازات أو مشاكل هضمية أخرى.
ومن هنا، ينصح الأطباء تجنب إعطاء الحليب البقري لهؤلاء الأطفال الذين يعانون من تحسس أو حساسية تجاهه.

للأسر التي ترغب في استبدال الحليب بعد عمر السنة، هنالك بدائل صحية وآمنة يمكن استخدامها.
تشمل هذه البدائل الحليب النباتي مثل حليب جوز الهند أو اللوز أو الصويا.
هذه الأنواع من الحليب تحتوي على مغذيات مهمة لصحة الطفل، مثل الكالسيوم والبروتينات النباتية.
ولكن يجب التأكد أن الطفل يحصل على تغذية متوازنة ومتنوعة من الأطعمة الأخرى لضمان الحصول على جميع العناصر الغذائية اللازمة.

يتباين رأي الخبراء حول هذه المسألة، ولكن النصيحة العامة هي أن الحليب ليس ضروريًا بعد عمر السنة إلا إذا كان الطفل يعاني من نقص في العناصر الغذائية الأساسية التي يوفرها الحليب.
بغض النظر عن التوجه الذي قد تختاره الأسرة، ينبغي أن يتم تقديم الاستشارة والنصائح الطبية العامة للحفاظ على صحة وسلامة الطفل.

Biex tindika:

Tabella: Alternattivi tal-ħalib ibbażati fuq il-pjanti għat-tfal wara sena:

Tip ta' ħalib tal-pjantiNutrijenti importanti
ħalib tal-ġewżKalċju
Ħalib tal-lewżProteini veġetali
Ħalib tas-sojjaAċidi grassi essenzjali

Kemm tista' titħalla l-formula barra?

تُعتبر مدة الاستخدام الصحيحة والمناسبة للحليب الصناعي من الأمور المهمة التي يجب معرفتها للآباء والأمهات الذين يستخدمونه لإطعام أطفالهم.
إن تخزينه بشكل صحيح يمكن أن يحافظ على جودته.
ولذلك، يبدو من الضروري الحصول على المعلومات الصحيحة حول المدة القصوى التي يمكن ترك الحليب الصناعي قبل أن يتلف.

وفقًا لخبراء تغذية الأطفال، فإن المدة القصوى التي يمكن ترك الحليب الصناعي حتى يكون آمنًا للاستهلاك تختلف وفقًا للظروف المحيطة وتبعاً لتوجيهات الشركة المصنعة.
ومع ذلك، يعد 24 ساعة هو الحد الأقصى الشائع لترك الحليب الصناعي غير محضر للاستخدام.

قد توجد حالات استثنائية حيث يمكن ترك الحليب الصناعي في درجة حرارة الغرفة لمدة أطول من 24 ساعة.
ولكن يجب على الآباء والأمهات أن يتبعوا التوجيهات الخاصة للشركة المصنعة والاهتمام بأي توصيات بشأن مدة التخزين.

هناك بعض النصائح العامة التي يجب اتباعها للحفاظ على جودة وسلامة الحليب الصناعي.
قد تختلف هذه التوصيات وفقًا للعلامة التجارية وتوجيهات الشركة المصنعة، لذا يُنصح الآباء والأمهات باستشارة دليل المنتج أو الاستفسار لدى خبير التغذية إذا كانوا غير متأكدين.

Hawn huma xi suġġerimenti ġenerali għall-ħażna tal-formula:

  1. Kun żgur li l-pakkett ikun magħluq sewwa wara kull użu.
  2. Ipprepara l-ikla immedjatament meta tkun ippreparata, u tħallihiex għal żmien twil qabel ma t-tifel jiekolha.
  3. Jekk ma tiekolx l-ikla kollha, trid tintrema siegħa wara l-bidu tal-preparazzjoni.
  4. Aħżen il-ħalib tal-formula ppreparat fil-friġġ f'temperatura bejn 2-4 gradi Celsius.
  5. Evita l-iffriżar tal-ħalib ippreparat tal-formula, peress li jista 'jaffettwa l-kwalità u l-proprjetajiet nutrittivi tiegħu.
  6. Armi kwalunkwe kwantità mhux użata 24 siegħa wara li tkun ippreparat.

يعد الحليب الصناعي غذاءًا هامًا للأطفال، ومن المهم أن يتم تجهيزه وتخزينه بشكل صحيح.
يجب على الآباء والأمهات البحث عن المعلومات الحديثة والموثوقة حول توصيات الشركة المصنعة واتباعها بدقة لضمان جودة الحليب وسلامة طفلهم.

X'inhu aħjar għat-tfal, ħalib likwidu jew xkumat?

الحليب السائل يعتبر خيارًا شهيرًا بين الأهالي، حيث يتمتع بالمذاق اللذيذ والسهولة في الاستخدام.
إنه يحتوي على جميع العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها الطفل في نموه.
كما يوفر الكالسيوم والبروتين والفيتامينات الضرورية لتطور عظامه ونموه العام.
يمكن شربه بسهولة دون الحاجة لتجهيزات خاصة، وهذا يعني أنه مناسب للاستخدام في أي وقت وفي أي مكان.

من ناحية أخرى، يعتبر الحليب المحفف هو خيار آخر يحظى بشعبية بهذه الفئة العمرية.
إنه يتميز بكونه حليبًا مركزًا، حيث تمت إزالة الماء منه ليكون أكثر كثافة وغنى بالعناصر الغذائية.
يحتوي الحليب المحفف على نفس القيمة الغذائية للحليب السائل، ولكن في صورة مركزة.
يمكن تقديمه عند الحاجة عن طريق إعداده باستخدام ماء معتدل الحرارة.

وبالنظر للدراسات العلمية والتوصيات الطبية، يتبين أن الاختيار بين الحليب السائل والحليب المحفف يعتمد بشكل أساسي على تفضيل الطفل واشتهاءه للمنتج الذي يتناوله.
فبعض الأطفال قد يفضلون المذاق اللذيذ للحليب السائل، في حين يمكن للبعض الآخر أن يستمتعوا بتناول الحليب المحفف بشكل مركز.

يجب أن يقرر الأهالي بناءً على تفضيلات أطفالهم واحتياجاتهم الغذائية.
من الضروري أن يُعَطَّلَ الاهتمام الشامل بصحة الطفل وتوفير التوازن الغذائي المناسب، بغض النظر عن اختيارهم للحليب السائل أو المحفف.
يمكن أيضًا استشارة الأطباء والخبراء في مجال التغذية للحصول على المشورة المناسبة في هذا الشأن.

Tabella ta’ tqabbil bejn ħalib likwidu u ħalib xkumat:

oġġett tal-ikelĦalib likwiduĦalib imħaxxen
Kalċju
Proteina
vitamini
iffrankar ta' ħin×
ipproċessarfaċliJeħtieġ preparazzjoni

بصفة عامة، سواء اختار الطفل الحليب السائل أو الحليب المحفف، يجب أن يتم توفير نظام غذائي صحي ومتوازن يشمل مجموعة متنوعة من الأطعمة الغذائية الأخرى، مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.
فالهدف الرئيسي هو توفير العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها الطفل لنموه وتطويره الصحي.

Kif nidrani lit-tifel/tifla tiegħi għall-ħalib frisk?

تقدمت الكثير من الأمهات بسؤال مهم ومحير يتعلق بتغذية أطفالهن، وتحديدًا عودة الطفل إلى تناول الحليب الطازج.
حيث يعتبر الحليب الطازج مصدرًا رئيسيًا للكالسيوم والبروتينات والفيتامينات الضرورية لنمو الطفل، ولكن قد يواجه البعض صعوبة في تحويلهم من الحليب المعالج إلى الحليب الطازج.

Biex tgħin f'dan, huwa rakkomandat li ssegwi l-linji gwida li ġejjin:

  1. البدء ببطء: يُنصح بتقديم كميات صغيرة من الحليب الطازج في البداية، ثم زيادة الكمية تدريجيًا.
    يُمكن استخدام أكواب مصممة خصيصًا للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 إلى 12 شهرًا لتسهيل عملية الانتقال.
  2. Provvista ta 'ħalib fl-ikliet: Huwa rakkomandat li jiġi pprovdut ħalib frisk bħala parti mill-ikliet, peress li jista' jitħallat mal-oġġetti tal-ikel prinċipali li jiekol it-tifel, bħal sopop jew ċereali rqaq.
  3. تذوق الحليب: يُمكن تذوق الحليب الطازج أمام الطفل وتشجيعه على تجربته.
    يمكن مزجه ببعض المكونات التي يحبها الطفل مثل الفواكه أو العسل لزيادة القبول والإقبال عليه.
  4. Provvista ta 'ħalib mingħajr modifiki: Huwa preferibbli li tipprovdi ħalib frisk mingħajr ebda modifika, bħal tisħin jew ħlewwa, minħabba li t-tifel jeħtieġ li jidraw it-togħma oriġinali tiegħu.
  5. الصبر والاستمرار: يحتاج الطفل إلى وقت للتكيف مع الحليب الطازج، فقد يستغرق بعض الوقت حتى يقبله بشكل كامل.
    لذا يجب الصبر والاستمرار في تقديمه وتشجيع الطفل على تناوله.

يعد تحويل الطفل إلى تناول الحليب الطازج خطوة مهمة في نموه الغذائي وتطوير قدراته الجسمانية.
يجب أن يكون الانتقال من الحليب المعالج إلى الحليب الطازج عملية تدريجية ومنظمة، حيث يتم استشارة الأطباء والمختصين في حالة وجود أي مشاكل أو استفسارات.

Jekk jogħġbok innota li l-konsultazzjoni tat-tobba dwar in-nutrizzjoni tat-tifel/tifla tiegħek hija l-aħjar pass biex tiżgura li jkun qed jikkunsma ħalib frisk skont il-bżonnijiet personali tiegħu.

Kif inkun naf li l-ħalib mhux adattat għat-tifel?

عندما يتعلق الأمر بصحة الأطفال الرضَّع، فإن اختيار نوع الحليب الصحيح يعد أمرًا ضروريًا.
وبالتالي، من المهم أن تكون الأم مدركة لعلامات عدم توافق الطفل مع نوع الحليب المستخدم.
فمن أجل مساعدتكم على الكشف عن هذه العلامات، نقدم لكم بعض المعلومات الهامة.

عندما يكون الحليب غير مناسب للطفل، قد يظهر عدد من الأعراض والمشاكل الصحية المرتبطة به.
إليكم بعض العلامات التي يُمكن أن تشير إلى عدم توافق الحليب مع طفلكم:

  1. Uġigħ addominali u kolika: Tifel b'allerġija għall-ħalib ibati minn uġigħ addominali u problemi diġestivi, bħal gass u nefħa.
  2. Rimettar u dijarea: Il-ġenituri jistgħu jinnutaw żieda fir-rimettar u dijarea meta t-tifel juża ħalib li mhux adattat għalih.
  3. Raxx tal-ġilda u ħakk: Tfal b'allerġija għall-ħalib jistgħu jesperjenzaw raxx u ħakk fuq il-ġilda, speċjalment madwar il-wiċċ, l-għonq u t-torso.
  4. Raxx fiż-żona tal-ħrieqi: L-użu ta 'ħalib mhux adattat għat-tarbija jista' jikkawża raxx fiż-żona tal-ħrieqi, li huwa sintomu komuni ta 'allerġija tal-ġilda.
  5. Nuqqas ta’ żieda fil-piż jew tkabbir anormali: L-użu ta’ ħalib mhux xieraq jista’ jindika li t-tifel mhux qed jikber il-piż b’mod normali jew qed jikber b’mod anormali, li jfisser li mhux qed jirrispondi tajjeb għal dan it-tip ta’ ħalib.

Jekk tinnota xi wieħed minn dawn is-sinjali fit-tifel/tifla tiegħek, għandek tara tabib biex jevalwa l-kundizzjoni tiegħu u jagħtik parir dwar it-tip xieraq ta’ ħalib u taġġusta n-nutrizzjoni tiegħu.

يجب أن يكون الاهتمام بصحة الأطفال الرضَّع أولوية قصوى.
لذا، تأكدوا من مراعاة احتياجاتهم الغذائية الفردية والتوجه للطبيب في حالة الشك أو عدم التوافق مع نوع الحليب المستخدم.

Jista' tifel jingħata ħalib sħiħ?

يعتبر الحليب كامل الدسم مصدراً هاماً للفيتامينات والمعادن الأساسية التي يحتاج إليها الطفل في مرحلة نموه الأولى.
ومع ذلك، هناك بعض النصائح الهامة التي يجب مراعاتها عند إعطاء الطفل حليب كامل الدسم.

أولاً وقبل كل شيء، يجب الانتظار حتى عمر الطفل 12 شهراً على الأقل قبل إدخال الحليب كامل الدسم في نظامه الغذائي.
هذا يعتبر مهماً لأنه في هذه المرحلة يصبح جهاز هضم الطفل قادراً على هضم البروتينات والدهون الموجودة في الحليب.
كما أنه يوصى بمراجعة طبيب الأطفال قبل اتخاذ قرار بشأن إدخال الحليب الكامل الدسم.

ثانياً، يجب أن يتم تقديم الحليب كامل الدسم بطرق صحيحة.
يفضل تقديم الحليب للطفل في كوب أو زجاجة خاصة للأطفال.
كما يحب أن يكون الحليب مدفأ قليلاً وليس ساخناً جداً.
يمكن إضافة بعض النكهات الطبيعية مثل الفانيليا لجعل الحليب أكثر جاذبية للطفل.

بصورة عامة، يعتبر الحليب كامل الدسم خيارًا غذائيًا ممتازًا للأطفال إذا تم تقديمه بشكل صحيح وفقًا للتوصيات الطبية.
ومع ذلك، يجب على الآباء والأمهات مراقبة رد فعل الطفل والتأكد من عدم وجود أية حساسية أو طفح جلدي أو أي تفاعل غير مرغوب فيه.

نستطيع أن نقول أنه يمكن إعطاء الطفل حليب كامل الدسم، ولكن يجب الانتظار حتى يصبح عمر الطفل عام واحد على الأقل واستشارة طبيب الأطفال قبل ذلك.
يجب تقديم الحليب بأسلوب صحيح ومراقبة رد فعل الطفل.
الأهم من ذلك، يجب أن يتم تلبية احتياجات الطفل الغذائية الأخرى بالإضافة للحليب.

Il-ħalib tal-formula jaffettwa l-intelliġenza tat-tfal?

تشير دراسة أجريت في عام 2016 بواسطة جامعة كوينزلاند في أستراليا إلى أن الأطفال الذين تم إرضاعهم بالحليب الطبيعي يمتلكون أداء أفضل في اختبارات الذكاء مقارنةً بالأطفال الذين تم إرضاعهم بالحليب الصناعي.
يُعتقد أن الحليب الطبيعي يحتوي على مركبات غذائية ومواد قابضة تساهم في تطوير العقل والنمو العقلي للطفل.

من ناحية أخرى، تشير دراسة أجريت في عام 2018 في مجلة الأطفال الطبية إلى أن لا فرق يُلاحظ فيما يتعلق بالذكاء بين الأطفال الذين تم إرضاعهم بالحليب الطبيعي والأطفال الذين تم إرضاعهم بالحليب الصناعي.
يُشير الباحثون في تلك الدراسة إلى أن هذا الاختلاف قد يعود إلى عوامل متعددة مثل البيئة العائلية والوراثة والتغذية العامة.

يجب الانتباه إلى أن الحليب الصناعي مصمم لتغذية الأطفال الذين لا يستطيعون الحصول على الرضاعة الطبيعية من أمهاتهم، ويحتوي على تركيبة مشابهة للحليب الطبيعي.
وبصفة عامة، يعد الحليب الصناعي مصدرًا جيدًا للمغذيات الأساسية التي يحتاجها الأطفال في مرحلة النمو.

من الضروري أن يتم استشارة الأطباء والمختصين في مجال التغذية قبل اتخاذ أي قرار بشأن تغذية الطفل.
فمعظم الأطفال يمكنهم الاستفادة من تناول الحليب الصناعي بشكل طبيعي، ولكن قد يتطلب البعض تلقي توجيهات خاصة أو استشارة طبية.

Deċiżjoni dwar studji
Xi studji jindikaw li l-ħalib naturali jaffettwa l-intelliġenza tat-tfal b'mod pożittiv.
Studji ma juru wkoll l-ebda differenza fl-intelliġenza bejn it-tfal li ġew ireddgħu u t-tfal li kienu mitmugħa bil-formula.
Il-ħalib tal-formula huwa ddisinjat biex irawwem it-trabi li mhumiex ireddgħu.
Il-konsultazzjoni tat-tobba u n-nutrizzjonisti qabel ma tieħu deċiżjoni nutrittiva hija importanti.

إذاً، يبقى هذا الموضوع محل نقاش واستجابة مستقبلية من المجتمع الطبي والمختصين في مجال التغذية.
من المهم أن يتم تقديم المعلومات الدقيقة والواضحة للآباء والأمهات لمساعدتهم في اتخاذ القرارات المناسبة لتغذية أبنائهم وضمان صحتهم وسلامتهم.

Effetti ta 'ħsara tal-ħalib tat-trab għat-trabi

تعد فترة الرضاعة الطبيعية بين الأم وطفلها من أهم المراحل في نمو الطفل، حيث يحصل من خلالها على الغذاء اللازم لتطوير جسمه ودعم جهاز المناعة.
ومع ذلك، هناك بعض الحالات التي تتطلب استخدام بدائل للحليب الطبيعي، كحالات بعض الأمهات التي لا تستطيع إرضاع أطفالهن أو في حالات عدم توفر الحليب الطبيعي بشكل كافٍ.
ومن بين هذه البدائل يأتي حليب الأطفال المجفف.

Madankollu, l-ommijiet għandhom ikunu konxji li hemm ħsara potenzjali għall-użu tal-ħalib tat-trab għat-trabi:

XNUMX.
قلة المغذيات: رغم توافر بعض العناصر الغذائية في حليب الأطفال المجفف، إلا أنه يفتقر إلى العناصر الحيوية التي يحتاجها جسم الرضيع لنمو سليم.
فعلى سبيل المثال، يفتقر الحليب المجفف إلى الأجسام المضادة التي تحمي الطفل من الأمراض وتدعم جهازه المناعي.

XNUMX.
زيادة خطر الإصابة بالتسمم: يحتوي الحليب المجفف على رطوبة منخفضة، مما يجعله مناسبًا لنمو البكتيريا إذا تم تخزينه بشكل غير سليم.
وعندما يتناول الرضع حليبًا مجففًا ملوثًا، يزيد خطر إصابتهم بالتسمم الغذائي والإصابة بعدوى الجهاز الهضمي.

XNUMX.
صعوبة الهضم: يحتوي الحليب المجفف على بروتينات ودهون تصعب هضمها بواسطة الجهاز الهضمي للطفل الرضيع.
وبالتالي، قد يعاني الرضيع من اضطرابات هضمية مثل الإمساك والإسهال والانتفاخ.

XNUMX.
نقص التفاعل العاطفي: يُعتبر توفير الحليب الطبيعي من قِبَل الأم إحدى فرص تبادل الحنان والتواصل العاطفي بينها وبين طفلها.
بينما عند استخدام الحليب المجفف، يقل هذا التفاعل العاطفي، مما يمكن أن يؤثر سلبًا على علاقة الأم والطفل.

لذا، ينبغي أن يكون استخدام الحليب المجفف للرضع خيارًا ثانويًا فقط في حالة عدم توفر الحليب الطبيعي بشكل كافٍ أو في حالات معينة تستدعي استخدام بديل.
وعلى الأمهات الراغبات في استخدام الحليب المجفف أن يتشاورن مع أطبائهن للحصول على المشورة الطبية المناسبة ومراقبة نمو الطفل بشكل دائم.

Unità dwar l-effetti ta 'ħsara tal-ħalib tat-trab għat-trabi

Effett tal-ħalib tat-trab fuq it-trabi
Nuqqas ta 'nutrijenti
Riskju akbar ta 'avvelenament
indiġestjoni
Nuqqas ta’ reattività emozzjonali

Għandu jiġi nnutat li jekk tuża ħalib tat-trab, trid tagħżel prodotti ta 'kwalità għolja approvati mill-awtoritajiet tas-saħħa rilevanti, u tosserva bir-reqqa l-istruzzjonijiet għall-użu biex tiżgura s-sigurtà u s-saħħa tat-tfal.

Ħalli kumment

l-indirizz elettroniku tiegħek mhux se jiġi ppubblikat.L-oqsma obbligatorji huma indikati minn *